الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي العالية في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن قتادة
وأخرج ابن جرير عن أبي بن كعب
وأخرج ابن المنذر عن أبي بن كعب في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله {وما وجدنا أاكثرهم من عهد} قال: الذي أخذ من بني آدم في ظهر آدم لم يفوا به
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
- أخرج أبو الشيخ عن ابن عباس قال: إنما سمي موسى لأنه ألقى بين ماء وشجر، فالماء بالقبطية: مو، والشجر: سى.
وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد قال: كان فرعون فارسيا من أهل اصطخر.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن لهيعة. أن فرعون كان من أبناء مصر.
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن محمد بن المنكدر قال: عاش فرعون ثلاثمائة سنة، منها مائتان وعشرون سنة لم ير فيها ما يقذي عينيه، ودعاه موسى ثمانين سنة.
وأخرج ابن أبي حاتم عن علي بن أبي طلحة. أن فرعون كان قبطيا ولد زنا، طوله سبعة أشبار.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن قال: كان فرعون علجا من همدان.
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن ابن عباس قال: قال موسى عليه السلام: يا رب أمهلت فرعون أربعمائة سنة وهو يقول: أنا ربكم الأعلى، ويكذب بآلائك، ويجحد رسلك. فأوحى الله إليه: إنه كان حسن الخلق، سهل الحجاب فأحببت أن أكافئه.
وأخرج ابن أبي شيبة عن مجاهد قال: أول من خضب بالسواد فرعون.
وأخرج أبو الشيخ عن إبراهيم بن مقسم الهذلي قال: مكث فرعون أربعمائة سنة لم يصدع له رأس.
وأخرج عن أبي اأاشرس قال: مكث فرعون أربعمائة سنة، الشباب يغدو فيه ويروح.
وأخرج الخطيب عن الحكم بن عتيبة قال: أول من خضب بالسواد فرعون حيث قال له موسى: إن أنت آمنت بالله سألته أن يرد عليك شبابك، فذكر ذلك لهامان فخضبه هامان بالسواد. فقال له موسى: ميعادك ثلاثة أيام. فلما كانت ثلاثة أيام فصل خضابه.
وأخرج ابن أبي حاتم عن عبد الله بن عبيد بن عمير قال: كان يغلق دون فرعون ثمانون بابا، فما يأتي موسى بابا منها إلا انفتح له، ولا يكلم أحدا حتى يقوم بين يديه.
- أخرج أبو الشيخ عن مجاهد. أنه كان يقرأ (حقيق علي أن لا أقول).
وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ عن قتادة في قوله
قال الله عز وجل
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن المنهال قال: ارتفعت الحية في السماء ميلا، فأقبلت إلى فرعون فجعلت تقول: يا موسى مرني بما شئت. وجعل فرعون يقول: يا موسى أسألك بالذي أرسلك قال: وأخذه بطنه.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: لقد دخل موسى على فرعون وعليه زرمانقة من صوف ما تجاوز مرفقه، فاستؤذن على فرعون فقال: أدخلوه. فدخل فقال: إن إلهي أرسلني إليك. فقال للقوم حوله: ما علمت لكم من إله غيري خذوه. قال إني قد جئتك بآية {قال فأت بها إن كنت من الصادقين، فألقى عصاه} فصارت ثعبانا ما بين لحييه ما بين السقف إلى الأرض، وأدخل يده في جيبه فأخرجها مثل البرق تلتمع الأبصار فخروا على وجوههم، وأخذ موسى عصاه ثم خرج ليس أحد من الناس إلا يفر منه، فلما أفاق وذهب عن فرعون الروع قال: للملأ حوله ماذا تأمرون؟ قالوا: أرجئه وأخاه لا تأتنا به ولا يقربنا، وأرسل في المدائن حاشرين، وكانت السحرة يخشون من فرعون، فلما أرسل إليهم قالوا: قد احتاج إليكم إلهكم قال: إن هذا فعل كذا وكذا. قالوا: إن هذا ساحر يسحر، أئن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين؟ قال: ساحر يسحر الناس ولا يسحر الساحر الساحر؟ قال: نعم وإنكم إذا لمن المقربين.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن الحكم قال: كانت عصا موسى من عوسج، ولم يسخر العوسج لأحد بعده.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: عصا موسى اسمها ماشا.
وأخرج ابن أبي حاتم عن مسلم قال: عصا موسى هي الدابة يعني دابة الأرض.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ من طرق عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ من طريق معمر عن قتادة في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن الكلبي قال: حية صفراء ذكر.
وأخرج ابن أبي حاتم عن وهب بن منبه قال: كان بين لحيي الثعبان الذي من عصا موسى إثنا عشر ذراعا.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن فرقد السبخي قال: كان فرعون إذا كانت له حاجة ذهبت به السحرة مسيرة خمسين فرسخا، فإذا قضى حاجته جاؤوا به، حتى كان يوم عصا موسى فإنها فتحت فاها فكان ما بين لحييها أربعين ذراعا، فأحدث يومئذ أربعين مرة.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن مجاهد
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله {أرجئه} قال: أخره.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة قالوا {أرجئه وأخاه} قال: احبسه وأخاه.
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ من طريق عن ابن عباس في قوله
- أخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس قال: كانت السحرة سبعين رجلا أصبحوا سحرة وأمسوا شهداء. وفي لفظ: كانوا سحرة في أول النهار وشهداء آخر النهار حين قتلوا.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن كعب قال: كان سحرة فرعون اثني عشر ألفا.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن إسحق قال: جمع له خمسة عشر ألف ساحر.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي ثمامة قال: سحرة فرعون سبعة عشر ألفا. وفي لفظ: تسعة عشر ألفا.
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدي قال: كان السحرة بضعة وثلاثين ألفا ليس منهم رجل إلا معه حبل أو عصا، فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن القاسم بن أبي بزة قال: سحرة فرعون كانوا سبعين ألف ساحر، فألقوا سبعين ألف حبل وسبعين ألف عصا حتى جعل موسى يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى، فأوحى الله إليه: يا موسى ألق عصاك. فألقى عصاه فإذا هي ثعبان فأغر فاه فابتلع حبالهم وعصيهم، فألقى السحرة عند ذلك سجدا فما رفعوا رؤوسهم حتى رأوا الجنة والنار وثواب أهلها.
وأخرج ابن أبي حاتم عن محمد بن كعب قال: كانت السحرة الذين توفاهم الله مسلمين ثمانين ألفا.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن جريج قال: السحرة ثلاثمائة من قرم، ثلاثمائة من العريش، ويشكون في ثلاثمائة من الإسكندرية.
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدي في قوله
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن الحسن في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة قال: ذكر لنا أن السحرة قالوا حين اجتمعوا. إن يك ماجاء به سحرا فلن يغلب، وإن يك من الله فسترون. فلما ألقى عصاه أكلت ما أفكوا من سحرهم وعادت كما كانت علموا أنه من الله، فألقوا عند ذلك ساجدين قالوا: آمنا برب العالمين.
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن ابن مسعود وناس من الصحابة قال: التقى موسى وأمير السحرة، فقال له موسى: أريتك إن غلبتك أتؤمن بي، وتشهد أن ما جئت به حق؟ قال الساحر: لآتين غدا بسحر لا يغلبه سحر، فو الله لئن غلبتني لأومنن بك ولأشهدن أنك حق وفرعون ينظر إليهم، وهو قول فرعون: إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة إذ التقيتما لتظاهر أفتخرجا منها أهلها؟
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله {وألقى السحرة ساجدين} قال: رأوا منازلهم تبنى لهم وهم في سجودهم.
وأخرج ابن أبي حاتم عن اأاوزاعي قال: لما خر السحرة سجدا رفعت لهم الجنة حتى نظروا إليها.
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدي في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن اسحق قال: كان من رؤوس السحرة الذين جمع فرعون لموسى فيما بلغني سابور، وعاذور، وحطحط، ومصفى. أربعة هم الذين آمنوا حين رأوا ما رأوا من سلطان الله، فآمنت معهم السحرة جميعا.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: كان أول من صلب فرعون، وهو أول من قطع الأيدي والأرجل من خلاف.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن سعيد بن جبير قال: لما ألقوا ما في أيديهم من السحر، ألقى موسى عصاه فإذا هي ثعبان مبين، فتحت فما لها مثل الرحى فوضعت مشفرها على الأرض ورفعت المشفر الآخر فاستوعبت كل شيء ألقوه من حبالهم وعصيهم، ثم جاء إليها فأخذها فصارت عصا كما كانت، فخرت بنو إسرائيل سجدا وقالوا: آمنا برب موسى وهارون قال
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة قال: ذكر لنا أنهم كانوا أول النهار سحرة وآخره شهداء.
|